في عام 1964 ، وللمرة الأولى ، تمكن مجموعة من العلماء في إسرائيل من عزل وتركيب أحد أكثر الجزيئات إثارة للجدل من القنب: رباعي هيدرو كانابينول. كان توصيف هذا الجزيء بخصائص علاجية وتأثيرات نفسية عالية علامة بارزة في تاريخ صناعة القنب وألهم الكثيرين لمزيد من البحث

حدد البحث الذي تم إجراؤه حتى الآن أن هذا النبات يتجاوز بالتأكيد ما قد يعتقده الكثيرون ؛ إنه نبات تم فيه تحديد عدد كبير من الجزيئات التي يمكن استخدام خصائصها العلاجية لتحسين نوعية حياة العديد من الأشخاص الذين يحتاجون إليها ؛ وعلى الرغم من أن النقابة العلمية في العالم تواصل التحقيق في الفوائد التي يمكن أن يقدمها القنب للبشر ، فإن التقدم يقدم مجموعة من الاحتمالات التي يصل دليلها إلى نقطة لا جدال فيها في فوائده

في هذا الكتاب المسموع سوف تتعلم لماذا تكون هذه الجزيئات من نبات القنب فعالة حقًا، وسوف تكتشف نظامًا موجودًا في جسم الإنسان ومن النادر سماعه، حتى في تدريب الطالب على الطب. المدرسة. مسوف تتعلم ما هو مشترك بين جسمك ونبتة القنب وكيف يعالج الجسم هذه الجزيئات عندما تدخل مشتقات النبات إلى النظام

الاستخدامات الطبية للقنب، تدعوك للتعرف على بعض التطورات الطبية والعلمية التي تحدد الاستخدام السليم للقنب للتخفيف من بعض المضايقات وأعراض الأمراض والاضطرابات وبعض الأمراض.

ندعوك لاكتشاف الدليل الذي يخالف المخطط والوصمة التي أحاطت بالنبات، والتعرف على أحدث ما سمح بالاستخدام العلاجي للقنب بفضل التعليم والتقدم في العلوم والتكنولوجيا والطب.